الجوع يهدد حياة ملايين الأسر حول العالم. في وقت الأزمات والصراعات، تعاني الفئات الضعيفة من غياب الأمان الغذائي. حملتنا تهدف إلى مساعدة الأسر المحتاجة ومنحهم فرصة لحياة كريمة، بعيدا عن الجوع والخوف. من خلال مساهمتك، يمكننا تأمين الغذاء والفرص التي تضمن مستقبلاً أفضل لأسر كل رجائهم لقمة تعينهم على العيش بكرامة. ساعد الأسر ليستعيدوا قوتهم وأمانهم.

مع كل تبرع، ومع كل يد تمتد للخير، سنكون ملاذًا آمنًا لا فزع بعده، وفرحًا يعيد لهم الحياة بعد طول الحزن. سنكون معكم لنكتب معاً فصلاً جديدًا من الأمل، حيث لا مكان للمعاناة بعد اليوم لأشقائنا في غزة. تنويه نظراً للأوضاع الراهنة في غزة وإغلاق المعابر، سيتم تأخير إدخال المساعدات في الوقت الحالي. نسعى جاهدين لإيجاد حلول لإيصال الدعم في أقرب وقت ممكن. شكراً لتفهمكم.

يهدف برنامج "فرقان" إلى غرس القيم الإسلامية في نفوس المكفولين، من خلال تعليمهم وتطوير قدراتهم المعرفية. يمنح البرنامج لأكثر من 800 يتيم في 7 دول حول العالم فرصة حقيقية للتعلم والنمو، مما يفتح أمامهم آفاقًا جديدة لحياة أفضل لهم ولأسرهم، ويُعدّهم ليكونوا قادة المستقبل. كن جزءًا من هذا الأثر العظيم، وساهم في صناعة التغيير من خلال دعم تعليم المكفولين. تبرع الآن لدعم برنامج "فرقان".

الأمن الغذائي هو حق أساسي للبشر، لكنه بعيد المنال لملايين الأسر. حملتنا توفر الفرص لتحسين حياة الأسر عبر مشاريع تحميهم من الجوع وتمنحهم حياة كريمة. تبرع اليوم لتصنع الفرق.

تعد الفيضانات والجفاف من أحد أكثر الأزمات فتكاً بحياة الإنسان. ففي عامٍ واحد فقط (2024) اضطر أكثر من 800,000 شخص إلى النزوح جراء وقوع أكثر من 150 كارثة مناخية، فيما ينتظر أزيَد من 50,000 شخص من يمد لهم يد العون عبر تقديم المساعدات الإنسانية العاجلة تشمل الغذاء، والمياه، والصحة، والمأوى، في عشر دول هي: بنغلاديش، والصومال، والسودان، واليمن، وإثيوبيا، ومالي، وبوركينافاسو، وغانا، والنيجر، وتشاد. تبرعك ليس مجرد مساعدة، بل هو أمانٌ وأمل، وإغاثة لمن لا مأوى له.

هناك من ينتظر يد العون.. أسر فقدت معيلها، مرضى يحتاجون علاجًا، وأطفال يتطلعون لحياة كريمة. بتبرعك اليوم، تمنحهم الأمل، وتعيد إليهم الأمان. كن سببًا في تغيير حياتهم